فالذي أنصحكم به الابتعاد عن بيع الجوالات التي فيها كاميرا، لأنها بالفعل
سلاح ذو حدين والمنافع المرجوة منها أقل بكثير من المفاسد المتسببة فيها،
وعلى ذلك فلا يجوز بيعها إلا لمن علمتم أنه يستخدمها استخدامًا مباحًا.
تاريخ الفتوى: 3-2-2005.
تاريخ الفتوى: 3-2-2005.
- المفتي: سعد بن عبدالله الحميد
- المصدر: موقع شبكة نور الإسلام
- تاريخ النشر: 26 رجب 1434 (5/6/2013)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق